صدرت جمعية فنادق الاردنية بيانا ختاميا بعد المؤتمر المنعقد في البتراء لمناقشة تحديات قطاع السياحة في مدينة البتراء:

نشكر جميع الحضور لمشاركتهم في هذا المؤتمر الهام لمناقشة تحديات قطاع السياحة في مدينة البتراء. خلال النقاش، تم تسليط الضوء على السكان المستهدفين والمؤثرين على تنمية وازدهارهم.

ونظراً لوجود الأردن في منطقة ملتهبة عسكرية عملياً، وقطاعات في الإقليم مما يؤثر على الاستثمار وقطاعات مختلفة، والتي تعتبر محوراً أساسياً في الاقتصاد الوطني الأردني.

وتعتبر مدينة بتراء البوابة الرئيسية للسياحة للمملكة والرافد الكبير للدخل السياحي ويقدر تقريباً عام 2023 بحسب بنك الكهرباء المركزي بـ6 مليار دينار وبنسبة تقدر بـ 15% من الدخل القومي الأردني.

ويواجه قطاع الضيافة والفنادق في مدينة البتراء تحديات حرجة عدة تتراوح بين العوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. من أبرز تلك التحديات:

1.التشريعات والسياسات الحكومية: تواجه البتراء تحديات فيما يتعلق بالتشريعات والسياسات السياحية، مثل الضرائب والتراخيص، ويمكن أن يؤثر هذا العامل على تنمية ونمو القطاع السياحي.

2.الدعم الحكومي: يبدو أن الحكومة الأردنية، قد تناست دور البتراء كأحد عجائب الدنيا السبع، كمدينة سياحية جاذبة للسياحة الغريبة.

3.الاضطرابات العاجلة وتوقعات الأحداث جيران: الحرب الإسرائيلية الشرسة على غزة والأراضي الفلسطينية، التي ساهمت على صورة الأردن في الدول المختلفة الأجنبية، الرافد الأساسي للدخل السياحي في المملكة.

من أجل تعزيز قطاع السياحة في مطلقة خاصة بشكل عام، ولديمومة هذا القطاع الذي أصبح غير جاذب وغير مجدي للاستثمار بسبب ارتفاع الكلف والخدمية، نقدم بعض الحلول والقترحات لتحسين القطاع:

الجرحى: تسديدات البنك المركزي للعام.

يمكنك: البحث عن الدخل والمبيعات على القطاع السياحي الخاص والإقليم العام، لمحاولة تحسين الظروف المعيشية للقطاع، وعفاء ضريبي لمدة خمس سنوات لكل مستثمر جديد على الأقل لتشجيع وجذب الاستثمار في هذا القطاع.

ثالثاً: يجب على الضمان الاجتماعي أن تتوجه إلى العاملين في هذا القطاع وإيجاد برنامج مماثل للبرامج التي كانت هناك أزمة كورونا لرواتب العاملين في القطاع السياحي في القطاع السياحي لحين تحسن الأوضاع وعودة السياحة إلى الوضع السابق، وتقسيط التشجيع المستحق على بدء العمل في القطاع السياحي والفندقي بشكل خاص بفائدة صفر٪ وعدم وضع إشارة على الأسئلة والأسئلة المتعلقة بالمؤسسات والمنشئات السياحية.

وتجدد الإشارة بلوك تراخيص، لتتمكن من الابتكار من، كون الرخصة تطلب من قبل الحكومة والتأمين ونوك.

اتجاهاً: التوجه إلى أسواق سياحية بديلة، وطيران منخفض الأسعار يارد المملكة بالسياحة.

فرانكاً: العمل على تعويض صندوق التعويضين المتضررين في حالة حدوث أزمات وأكثرها.

سادساً: نظام تعزيز التغذية المباشر في القطاع السياحي الجديد، الخدمات السياحية المميزة، المساهمة في المساهمة والجامعية وذلك بسبب نقص العاملين في العاملين في القطاع، بسبب هجرة الخبرات إلى دول مجاورة.

سابعاً: شعب المسقفات من أمانة عمان والبلديات المشاركة التنموية، وإعفاءهم من الرخص وتقسيط المبالغة المستحقة على المستثمرين خلال مدة كونهم غير قادرة على دفع المستحقات كافة عليهم.

ثامنا: إعادة تعيين ديفيد لخدمة كما كانت في عهدها السابق من 5% إلى 10% حافز ومساعده للراقصين في الوسط.

التعاون بين العجزة في القطاع العام لتأمين الدعم المالي والتشجيع على الاستثمارات في شبكة المعلومات الجغرافية.

تاسعاً: إجراءات التحضير للتطور الجديد و استدامة السياحة في البتراء.

آملين من الحكومة اليابانية ووزارة السياحة والجمعيات التعاونية مع هذا القطاع المتضرر جداً للتخفيف من أعباء وآثار هذه السيارات التي طالتها ودخلت شهرها الثامن والتي أتت جزئياً على أكثر من 60 ألف عامل في هذا القطاع، والتي لا تبدو هناك أي بوادر لنهايتها أو انفراجة فيها، والتي قد تطول كثيرا من عام وصولا وهذا ما لا نتمناه.

وتلتزم جمعية الشباب الأردنيين، بالعمل مع الحكومة والقطاع الخاص من أجل إنشاء وتطوير بداية لقطاع السياحة والفندقة في مدينة البتراء.

وتحدث في المؤتمر كل من النائب السابق ابتسام النوافلة رئيسة جمعية سيدات الوادي، احمد النوافلة جمعية الادلاء اليمنيين في البتراء، احمد هادي الهلالات جمعية التحف الشرقية بالبتراء، مهدي علي جمعية عاصمة الأنباط التعاونية، مروان علي النوافلة جمعية فنادق البتراء، وعبدالعزيز حسنات جمعية الفنادق السياحة.

تشير بوضوح إلى ليس هناك من أمر الحكومة وأن تقوم بإعدامات مساعدة الوكيل السياحي في البتراء على مواجهة المهام والتنفيذ.